يبدو أن ول مولود أخذ مبلغا من ول بوعماتو كسائر المترشحين،وقد دأب أهل المال والأعمال في هذه الأرض المباركة على دعم المترشحين ،لوجه الله طبعا،فكل مترشح للرئاسة من مصاريف الصدقة والزكاة ،حسب فقه رجال الاعمال،برام اعترف بما أخذ لكنه زايد في مبلغ ول مولود مما أثار حفيظة الرجل الكتوم النظيف الكف المناضل في اليسار ،الآن وقد اعترف ول مولود بشيئ وأنكر شيئا،لم يبق إلا أن تهدأ الأمور ويتم التحفظ على الملف ،فقد انكشف المستور. وعرفنا قادتنا السياسين حقا،والصلح خير والاعتذار مكرمة وارجاع الحصانة لا ضير فيه،وطي الملف أولى من نشره،”والتنباش إمرك ياسر أخير إتم دارك”والسلام
ذاك رأيي وهو صواب يحتمل الخطأ ههه