توعدت حركة “أنصار الدين” الناشطة بشمال مالي بمضاعفة هجماتها في ساحل العاج ومالي وموريتانيا وتوسع دائرة الحرب في بعض المناطق بتلك الدول .
وقالت الحركة في بيان له إن الدول المذكورة آنفا “مجموعة من الدول تعمل مع أعداء الإسلام” وفق تعبيرها.
كما أعلنت الحركة مسؤوليتها عن الهجمات التى استهدفت نهاية الأسبوع الماضى بلدتي “النوارة”،و”فاكولا” في اراضي جمهورية مالي.