رحم الله أختي الغالية ووالدتي مريمُ وأدخلها فسيح جناته، فقد كانت الوالدة الحنون لأسرة أهل بوكه، عزاؤنا فيها أنها -ولله الحمد-كانت مستعدة لهذا اليوم.كانت تقول لي دائما “لامعنى للحياة بعد أخي الشيخ ولد بوكه”.وكم ستكون مسرورة اليوم بدفنها الى جانب أعز الاخوة عليها رحمة الله عليهما.
من صفحة الإعلامي الكبير محمدو سالم ولد بوكه على تويتر