متى كان اللينُ والاخلاق والتأني والحكمة “عيوبا”يعيربها من يتولى الشأن العام؛فلنا في رسول الله اسوة حسنة،فقد مدحه تعلى -باللين-وأن لينه ورقة قلبه وراء نجاح رسالته”فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك”مع ضرورة الصرامة في وقتها كما فعل الرسول مع العرنيين