أفاد مصدر للحروف أن هناك أعداد تناهز الثلاثين بينهم نساء وأسر وشيوخ ومرضى منذ أكثر من ثلاثة أشهر ينتظرون فتح المعبر للعودة .
وقال محمد المختار ولد أحمد الحسين استاذ متقاعد وهو أحد العالقين : “خاطبنا السفارة او على الاصح المستشار القنصلي ولا يرد في الغالب واخيرا أصبح لايرد ولعله غادر ، الزويرات تبعد800 كلم ولم نسمع حتى في الاخبار ما يدل على علم المسؤولين بنا”.