تتبع عورات الناس ،و هواية الإ ساءة والادمان على الغيبة ونهش الاعراض ،وتوزيع الاذى “بعدل”على الجميع ،مسلكيات محرمة و قبيحة لايدرك الممارس لها مدى ضررها عليه فى الدنيا والاخرة ، وأن الناس لتعودهم على أذيته تحتقره وتطبق عليه:
إذا الكلب لايؤذيك الا بنبحه..فدعه الى يوم القيامة ينبحُ .
من صفحة الاعلامي الكبير محمدو سالم ولد بوكه على تويتر.