وفود من أرجاء موريتانيا توافدت على آجوير معلنة التضامن، متذكرة و مُذكرة بالأمجاد و الفضائل و الديون المعنوية “لآجوير و أخواتها” على سائر البلد شعوبا و مناطق،،.
من لم يأت على قدميه فلأن عذرا حبسه فاتصل و دعا و انطلق لسانه دعاء نثرا و شعرا فصيحا و ملحونا ،…
لا زالت أمجاد “آجوير و أخواتها” خالدة إلى يوم الدين.