
رحم الله أخانا الكريم الناجي ول النينَّ الذي وافاه الأجل المحتوم اليوم بسيلباب ، فقد كان كريما مضيافا برَّا بوالدته وعياله وكان منزله محط رحال الضيوف من مختلف مجموعات الأهل بدون إظهار أي حرج ولا تمييز.
نرجوا الله تعالي أن ينعم عليه برحمته ، وغفرانه وأن يقيَه حرَّ جهنمَ ، وعذابَ القبر ، وأن يربط علي قلوب ذويه بالصبر والسلوان
وأن يخلفه في ذريته جميعًا باللطف والتوفيق والغني
والتعزية لأهله جميعا في سيلباب وبلحراث وفي انواكشوط .
إنا لله وإنا إليه راجعون لله ما أخذ وله ما بقي
يحيي ول سيد المصطف