عاد أهالي المرحوم زيني ولد الخليفة والمتعاطفون مع قضيته إلي التظاهر احتجاجا على عدم كشف ملابسات الجريمة التي هزت نواكشوط وراح حيتها ابنهم وتحديد الجاني.
وتاتي عودة الأهالي إلي التظاهر اليوم، للمطالبة بكشف نتائج التشريح التي وصلت قبل أيام.
وكان الشاب زينى ولد الخليفة قد توفي فى ظروف غامضة قبل اكثر من شهرين وقد رجح التحقيق الاول فرضية الانتحار، وبعد رفض أسرته ومطالبتها بتحقيق معمق فى ظروف الوفاة التى يعتبرونها جريمة مدبرة، امر القضاء بإعادة فتح الملف وانتداب خبير تشريح فرنسي وتم استخراج الجثة وأخذ عينات للتشريح المخبري.