
في وقت يحتاج فيه قطاعا السياحة والصناعة التقليدية إلى رؤية استراتيجية وخبرة دولية، يبرز محفوظ كخبير وحيد في البلد، يجمع بين المعرفة العميقة والإلمام بلغات متعددة، مما يجعله الرجل المناسب لقيادة وكالة مستقلة تُدمج القطاعين باحترافية، بعيداً عن المصالح الضيقة وجمع الأموال على حساب المواطن.
اليوم، تُنهك المنصات الأجنبية السائحين بالعمولات، وتُهمل الصناعة التقليدية رغم إمكانياتها، بينما يُبتز رجال الأعمال في موسم العطلة تحت مظلة “الفوترة الميزانية”. المواطن لا يستفيد، والفرص تُهدر لصالح المحسوبية والزبونية.
لكن الأمل موجود! محفوظ أجيد ، المدير العام للمكتب الوطني للسياحة، يمتلك الأفكار والمبادرات الواضحة، ويُجسد حلم رئيس الجمهورية في الاستثمار بالمنتوج الوطني لتحقيق منفعة الساكنة. فلماذا يُحجب عنه هذا الدور؟
لقد انتهى زمن التخندقات والقرابة الإعلامية.. الساحة الآن للكفاءة والخبرة . ندعو فخامة الرئيس إلى التوجه نحو التجربة الثابتة ، لأن مستقبل السياحة والصناعة التقليدية يستحق قيادةً تُحفز الإبداع، لا تُكمّم الأفواه.
#محفوظ_الخبير_الدولي
#وزارة_السياحة_والصناعة_التقليدية
#كفاءة_أولاً
11/08/2025
عالي أماهنه/ ر.م/ الحقيقة فقط