تَحَفُّظ السلطات اليوم على هوية المسيء(ة) إلى نفسه بالإساءة إلى سيد الوجود عليه أفضل الصلاة و السلام ، أمر في غاية الريبة ، لا يمكن تفسيره بغير حماية المعني (ة) لأسباب غير بريئة ، ستكلف السلطات ثمنا غاليا و ستنتهي في النهاية حتما بكشف هويته (ها) و فضح أمره (ها)، بما يعني أنه تكتم عبثي يزيد طين مشاكل النظام بلة ..
لا يحتاج من نصره الله إلى نصرتكم لكن تذكروا قول الفاروق : “نحن قوم أعزَّنا الله بالإسلام فمهما ابتغينا العزَّة في غيره أذلَّنا الله”
تأكدوا اليوم أنكم بمثل هذا الموقف (الخائف و المحابي لمنظمات عقوق الإنسان و توجهات مجتمعات الديوثة و الانحطاط) ، تجربون قدرة الله على مذلتكم ..
فتذكروا ، تذكروا ، تذكروا أن الله بالغ أمره ..