عاد الى أرض الوطن الأخ العزيز الخليل ولد الطيب بعد رحلة علاج باسبانيا دامت أشهرا وكانت هبة التضامن الواسعة للموريتانيين من أعلى سلطات البلد وطبقته السياسية والمواطنين العاديين خير معين له-بعد الله-على تجاوز هذه الوعكة،فشكرا لهم جميعًا على صدق عواطفهم، فقد كنت على ذلك من الشاهدين.