الكلام للفقير عن الديمقراطية وانيابها الشرسة والعولمة وتغولها-مع أنها حقائق – لكنها لاتناسب حاجاته،فهو “الكادح “إلى ربه كدحا واولويته الانصاف في الموجود ليضمن لعياله المأوى والطعام والعلاج والتعلم وصدق ابو العتاهية عند ما قال:
لا تعطني ما لايلائم حاجتي..أ رأيت مشطاً نافعا للأ صلع