الحرب بأوكرانيا خالية الشعور بالانحياز لأي من طرفيها.ومع أننا مسَّنا وأهلنا الضُّر بسببها فلا سيوفنا مع بوتن ولا قلوبنا مع الغرب لأنها فتنة بين الظالمين للتنافس على زعامة الظلم العالمي ؛وكأنها اندلعت للانتقام للمظلومين
وما من يد إلا يد الله فوقها..وما من ظالم إلا سيبلى بأظلَم.