يكثر الحديث عن الفساد والمفسدين وتتباين الآراء حول الجدية في محاربته،وبالمختصر المفيد فإن الدولة يكفيها من جدية محاربة الفساد أن تحرص على تعميم الرقابة والتفتيش وأن تضمن نزاهته وحياده ؛وان تعاقب بسرعة “الطيرُ المخصوصُ “بنتائج ذلك التفتيش ولو كان فاطمه بنت محمد .
من صفحة الإعلامي الكبير محمدو سالم ولد بوكه على تويتر