ما زالت فئات المرضى في وطني تنتظر لفتةً من أي كان للتشبث بالحياة التي يبدو أنها لا تقدم لهم الا المعانات و الخيبات…
من هذا الباب تستجدي فئة مرضى القصور الكلوي السلطات المعنية إنجاز وعود رئيس الجمهورية محمد ول الشيخ الغزواني بتحسين ظروف تصفيتهم و توفير أدويتهم و الفحوص و المعاينات(المتخصصة) الضرورية لبقائهم أحياء.. و تحسين كسبهم لعجز أغلبهم عن الكسب…
و يشتكون إهمال التآزر و الشؤون الإجتماعية و إقصاءهما من فئة ذوي الإحتياجات الخاصة و تركهم لمصيرهم..
رغم ما تزعم الهيئات المكلفة بالصرف أنها صرفته من مليارات على من تقول أنهم محتاجين…
فإلا الله المشتكى و عنده الإختصام..
و لا حول ولا قوة الا به…
م ل عيداهي.
(الصورة لوقفةٍاليوم12/01/2022)