هذه أرض أقطعني إياها مارك زوگربيرغ أفرخ فيها روعي وينفث مصدروي فوعة سمه .. وأنفّس عن كربي و أبث فرحي و ترحي و أعبر عن آرائي و أفكاري..
لست شخصية عامة، و لم أسيّر مالاً عموميا.. أحترم الناس ما احترموني و لا أثلب مواطناً عاديا على رأي أو موقف.
لن أقبل شتائمكم هنا، في مخدعي الفايسبوكي، فقد أعددت “بلووك” لمن أساء إلي هنا، أبسط إساءة.. أما الذين يقررون مصير هذه البلاد و يخططون لمستقبلها، فسأعبر عن رأيي عنهم بكل تجرد، ولا يهمني إن جرحتهم الحقيقة المطلقة بصفة مطلقة، بل سأقسو عليهم ما قسوا على هذا الشعب و نهبوا خيراته.. و لن أحبس قلمي عن سارق سابق لأنه أصبح رئيسا سابقاً أو وزيرا سابقا، فجرائمهم لن تسقط ما أعادوا منهوباتهم.