أشكر ضيوف قمة التعليم في الساحل على المشاركة معنا، وأتمنى أن تكون القمة بداية لتلبية تطلعاتنا نحو إيجاد تعليم جيد في بلداننا.
تبادلنا وجهات النظر، وأكدنا على أن مشاكل التنمية والاستقرار بمنطقة الساحل لن تجد حلولا ناجعة إلا بتوفير تعليم جيد وتكوين عصري يضمن للأجيال العيش الكريم