شاهدت بعض-ولاأقول كل-الطوابير في انتخابات نقابة الصحفيين؛وسبحان الله لم أر بين عشراتهم من كان لي شرف معرفته بالحقل .الحمدلله على سنة تعاقب الاجيال.قدماء أهل المهنة -على مايبدو-اختفوا كالديناصورات وجيئ بخلق من الشباب جديد.وفقه الله لخدمتها والعفة عن منغصات مصداقيتها.أمِّنواجميعا..
من صفحة الإعلامي الكبير محمدو سالم ولد بوكه على تويتر