إدريس ديبي أخذ السلطة بمعركة، وخرجها -وخرج الدنيا- بمعركة أيضا، وكثير من “الادارسة” سلكوا هذا الطريق وفي ذلك عبرة لمن لايؤمن بتداول الايام بين الناس، فالسلطة تغري صاحبها بتمكينه من الاستحواذ على الجاه والمال وعلى مفاتيح المغاليق كلها، إلا أنها تضن عليه بالهمس له بحتمية زوالها.
من صفحة الإعلامي الكبير محمدو سالم بوكه على تويتر