لقد عانيت خلال عشرية عزيز من الظلم الواضح البين…والاستهداف الجلي..لكن أكبر شيء جلب لي الألم والحسرة..هو تنكر بعض الناس وسعيهم لابراز الجفاء والخشونة توددا لرئيس عابر..
التقيت هذا الصباح صدفة بأحد الاصدقاء السابقين…واذا به يريد تطويقي بالمحبة المزيفة…
وكان بليغا في مسعاه اذ قال لي ان الوضع الحالي اعاد له حريته الخاصة…!
اعجبني “تروريحه” وباركت له استعادة حريته وما تبقى من كرامته …وتجاوزته نحو صديق سابق…
في الاجتماعيات لا مناص من مقابلة كل الناس.
لا ترين الناس الا تجملا…