تعج عدد من صفحات التواصل الاجتماعي بالتذمر ورفض القرار الذي اتخذته وزارة الصحة الموريتانية بإنهاء عقود الأطباء الكوبيين بمستشفى التخصصات الطبية بنواذيبو ، والبالغ عددهم 16 طبيبا كوبيا.
وذكر بعضهم أنه إذا كان هناك أطباء موريتانيين سيقومون بالدور المطلوب بالمستشفى التخصصي فإن القرار لن يكون مجحفا بالمواطنين ، أما إذا لم يكن هناك أطباء وطنيين فإن الحاجة ماسة ، نظرا لاحتياج العالم كله للأطباء في هذا الظرف .
في الوقت ذاته شهدت نواذيبو وقفة احتجاجية أمام مستشفي كوبا إعتراضا علي نهاية عقود الأطباء الكوبيين.