من تابع رفض ترمب لنتائج الانتخابات الامريكية،يجد العذر ليحي جاما بگامبيا،ولوران بگباگو بساحل الحاج ،الفرق فقط ما في الاذهان عن نزاهة الانتخابات الامريكية، والانطباع السائد عن انتخابات العالم الثالث،وقد حطّم ترمب هذاالفارق، وأزاح ورقة التوت عن مصداقية،وسمعة الانتخابات الامريكية .