إلا الجيش والقوى الأمنية الوطنية.. لايجوز المساس بهما وإلا ضاعت هيبة الدولة الحامية للدستور .
أشخاص قليلون فى موريتانيا يتطاولون على المؤسستين الأمنية والعسكرية بحجة الديمقراطية وحرية التعبير ..لايصح ذلك فى بلد آخر..!.
واجب الدولة صيانة سيادتها وحماية وحدتها الوطنية وعدم المسامحة مع أولئك الذين يجمعون لها أسباب التفتيت والإنهيار .
الجيش ، والقوى الأمنية، هما صمام أمان الدولة ..بلاجيش ولا أمن .. لاتوجد ديمقراطية ولايكون استقرار.
من صفحة الإعلامي الشيخ أحمد امين على فيسبوك