ابتداء أجدد استغرابي لتقصيرٍ و ارتباك ٍ يصاحب عادة البدايات و كان يجب استغلال تأخر ضربة الوباء لبلادنا من أجل تلافيه.
و أوضح رأيى بخصوص حاملى الفيروس غير المرضى به على النحو التالي:
١-المصابون الذين لا يعانون من أعراض asymptomatiquesو لديهم ظروف سكنية و مستوى من الوعي يؤهلهم “للحجر المنزلي”أولى بهم أن ينصحوا به و يتركوا الحجر الاستشفائي لمن هو أحوج منهم؛
٢-الحجر الاستشفائي ينبغى أن يقسم إلى قسمين
أ)قسم يخصص لحاملي الفيروس الذين تظهر عليه أعراض مؤكدة (درجة ثالثة)بالإضافة إلى حاملى الفيروس الذين تزيد أعمارهم على 60سنة أو الذين يعانون أصلا من أمراض مزمنة ؛
ب)قسم يخصص لحاملي الفيروس الذين لا تظهر عليهم أعراض asymptotiquesلكنهم لا يملكون ظروف سكنية و لا مستوى من الوعي يمكنهم من الحجر المنزلي.
من صفحة الكاتب المختار ولد داهي على فيسبوك