تم باسبانيا إخلاء سبيل مجموعة من الشباب الموريتانية متهمين بتحويل أموال والتعامل مع منظمات ارهابية ، وذلك ساعات بعد اعتقالهما ، ويرجع الفضل في اطلاق سراح المجموعة إلى تدخل القنصل العام لموريتانيا في لاس بلماس السيد سيد محمد ولد محمد الراظي ، الذي تدخل في القضية وحصل للمتهمين على حرية مؤقتة .
وقد لاقى تدخل ولد محمد الراظي استحسان الجالية باسبانيا ، حيث أنها المرة الأولى التي يتم اطلاق سراح مجموعة من الشباب الموريتانيين في الغرب خلال يوم واحد من الاعتقال ، خصوصا في القضايا المالية .