لا علم لنا يا اترامب، بأي عبودية هنا إلا عبودية الأجر المقوننة لدينا و لديكم.
و لم يعد هنا من رواسب العبودية التقليدية إلا ما ترسب في عقول بعض المتخلفين لدينا ، من الموقنين بفضل العرق متى مال إلى البياض، كأولئك الأغبياء الكثر الذين أوصلوك إلى الحكم، غير أن أقرانهم هنا لا يسمح لهم بحمل السلاح ، و لا بارتكاب الفظائع كما يسمح هناك، و لم يتسن لهم أن يوصلوا أحمقا إلى السلطة.
( إلغاء مزايا تجارية ل بلدنا بسبب العبودية كما جاء عن مكتب الممثل التجاري الآمريكي )
حفظ الله بلدنا من كيد الأعداء
من صفحة. أبو عبد الرحمن