نشر حزب الاتحاد الحزب الحاكم بموريتانيا قوايم مرشحيه في كل الدواير الوطنية وظهرت ردود افعال مختلفة من هنا وهناك وهي ظاهرة صحية ومتوقعة بسبب محدودية المواقع ووفرة الرغبات المشروعة للترشح وهنا جاز التصرف في مقولة الامام الشافعي “رضا كل الناس غاية لا تدرك ” لكن الموضوعية والشفافية والتجرد في الاختيار كفيلة بتقليل عدد الغاضبين.
من صفحة محمدو سالم ولد بوكه علي اتويتر