أوقف سكان مدينة جكني بالحوض الشرقي عمليات تنصيب التي يجريها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم حاليا على عموم التراب الوطني ، وذلك احتجاجا على ماقالوا إنه جلب أشخاص من خارج المدينة إليها من قبل جهات معروفة ليحصلوا على وحدات داخل المدينة .
وحسب مصادر الحروف الثائرة فإن الدرك والشرطة وصلوا إلى مكان التنصيب ، وأكد لهم السكان أنه لاتوجد مشكلة وإنما هناك رفض من الأهالي لتنصيب أشخاص من خارج المدينة ، وقد تم تنصيب 12 وحدة ل: أطالب مصطف ، و9 وحدات لحلف أهل خطر .
واستغرب سكان جكني من وصول مهندس إلى المدينة أمس ومشاركته في عمليات التنصيب قبل أن يختفي اليوم دون معرفة من يقف وراء ذلك .