تسلم اليوم الثلاثاء “جواو لورينزو” رئاسة دولة أنغولا من الجنرال السابق ونائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير أنغولا “إدواردو دوس سانتوس” الذي أدار البلاد واحتكر السلطة لما يزيد عن 38 سنة.
وإثر تسلمه للسلطة، وعد الرئيس الجديد بتوجيه الاقتصاد الأنغولي الذي يعاني مشاكل كبيرة، إلى الوجهة الصحيحة؛ كما تعهد بمحاربة الفساد الذي يضرب جل مؤسسات الدولة.
يذكر أن “جواو لورينزو” وهو وزير الدفاع السابق فاز بمنصبه من خلال الانتخابات النيابية التى أجريت يوم 23 أغسطس الماضى.
وتعيش بأنغولا أكبر الجاليات الموريتانية في إفريقيا وأكثرها تأثيرا على الاقتصاد الوطني .