رصدت كاميرا الحروف الثائرة إحدى السيارات التي يبدو أنها متوقفة أمام أحد المنازل بنواكشوط ، وقد استبدل صاحبها لوحة ترقيمها الخلفية بعبارة : “نعم للتعديلات الدستورية” .
وتشهد حملة تعديل الدستور استقطابا قويا بفعل استماتة النظام في لاستفتاء وعمله بكل السبل لإنجاح التعديلات ، في حين تراها أقطاب معارضة انقلابا على الدستور بعد رفض الشيوخ لتلك التعديلات إبان عرضها على البرلمان.