من كان يزعم أن الأغلبية منقسمة، وأنها كُتلٌ وأجنحةٌ فقد خاب ظنه، ومن اعتاد العيش على نيران الفتنة فقد ضمر بطنه، ومن أدمن على توزيع الشائعات والأراجيف فليشرب خميرته.
لن يُقبل بالشائعة ولن تجد مكانها، بين رجال مؤمنين قرروا دعم الحق وزهق الباطل.
من صفحة الكاتب محمد ولد محمد فال على الفيسبوك