تثير الخطوات التي يعتزم الرئيس محمد ولد عبد العزيز القيام بها العديد من الأسئلة لدى التخبة والموريتانيين العاديين على حد سواء,
فتغيير الدستور والغاء مجلس الشيوخ وانشاء مجالس جهوية وتغيير العلم والنشيد واستحداث منصب نائب للرئيس وغيرها من الأمور التي أعلن عزم الحكومة تقديمها لمؤتمر برلماني، إضاف إلى نية رئيس الجمهورية حل البرلمان والمجالس البلدية والدعوة لانتخابات سابقة لأوانها قبل نهاية العم الجاري.
كل هذه الامور جعلت الجميع في حيرة من الأمرن فما الذي يجري خلف الكواليس؟ وما الذي تراه القيادة الموريتانية ودفعها لاتخاذ هذه الخطوات غير المفهومة وغير الضرورية؟