العقار الذي شاع امره وكتب حوله اصحاب الأقلام المأجورة لم يملكه قط محمد بوعماتو l لحبيب محمد مبارك صمب السباعي

في كل مرة تطل صحافة الدفع المسبق على المجتمع والدولة باراجيف ومغالطات لا اساس لها من الصحة.دون ان يوخزهم ضميرهم الميت بدوام الحق والتملق والنفاق .رغم ان هؤلاء المرجفين قد بارت تجارتهم بعدما فقدوا ماء وجوههم السوداء كقلوبهم.لكن هيهات فقد خابوا وخاب مسعاهم بحكم الحق الدامغ الذي لالبس فيه ولامراء.حيث اشاع من يقفون تحت ظل نخلة الدبس التي لاتجود عليهم إلا بتفاح القردة التي يقلدونها دوما في الرقص وسوء الأخلاق تحت يافطة إسلامية على اوتار قيثارة الكذب والتلفيق في حق شخصية وطنية بارزة على المستوى الوطني والدولي انه الشريف خلقا وخلقا وعملا ورجل الاعمال الناجح رغم انف المضللين والحاسدين.اقول لهؤلاء جميعا من المتقولين الذين يحسدون الناس على مااتاهم الله من فضله ونعمه لعباده المكرمين.اقول لهم جميعا ان هذا العقار المشاع في تقرير محكمة الحسابات لا يدخل في ذمة رجل الأعمال محمد بوعماتو .ولم يملكه في تاريخه اطلاقا.وهذه الإطلالة المسيئة ليست المرة الأولى التي يطل فيها هؤلاء المرتزقة الأفاكون ليظلموا بأقلامهم الماجورة رجل الأعمال محمد بوعماتو الذي بنى المستشفيات وساهم بماله وجاهه في بناء أقتصاد الدولة وخلق ميئات فرص العمل لليد العاملة الموريتانية كما ساهم دون علمهم بأياديه البيضاء لتخفيف اعباء الحياة الصعبة عن الفقراء والمحتاجين في ظلمة الليل المدلهم.
وختاما اعود واقول ان العقار الذي شاع امره وكتب حوله اصحاب الأقلام المأجورة لم يملكه قط محمد بوعماتو ولاصلة له به اطلاقا.
واتحدى اي متقول ان يثبت تلك الحيازة
لهذا الشريف الكريم محمد بوعماتو
خاب المرجفون في الأرض وخاب مسعاهم
وسيظل بعماتوا نخلة عربية تجود بثمارها الرطبة وليست كنخلة الدبس العقيمة .ولايحق المكر السيئ الا بأهله صدق الله العظيم.
بقلم لحبيب محمد مبارك صمب السباعي.