بكل احتساب وصبر وثبات ورضى بقضاء الله وقدره تعبر أسرة أهل عبود وخاصة الشيخ التجاني ولد عبود عن عميق الشكر وخالص الامتنان والتقدير لكل التعاطف والمواساة والعزاء والتضامن الذي كانت موضعا له من طرف الأمة الموريتانية بكل أطيافها بعد فقدان ابنها البار خطري ولد عبود راجية من العلي القدير أن يتقبله في الفردوس الأعلى مع ألنبئين والصديقين والشهداء والصالحين انه ولي ذالك والقادرعليه ، ويتقبل من كل من واسى الأسرة وقدم لها واجب العزاء وشاركها الأحزان ، من كل أفراد الأمة الموريتانية والإسلامية دون استثناء .
وشكر الله مسعى الجميع وتقبله خالصا لوجه الكريم .
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
