مقالات

تذكير بشخصية وطنية فريدة متوارية عن الأضواء الإعلامية / مقال

اليوم فضلت ان الفت انتباهكم علي هاذه الشخيصية الوطنية الفربد في يومنا هاذا والمتواريه تماما عن متاهات الأضواء الآعلامية. الا وهو ( د/ ملاي ولد محمد لغظف ) من بعيد ارفع قبعتي له احتراما وتقديرا..
لما ترك في داخلي من تلك المقابلة اللتي جمعتني به وابتسامات التواضع والأخلاق الرفيعه التي اشعرتني بذاتي واشعرتني بمعني كلمة معني المسؤلية التي تميزبها هاذالوطني عن الكثيرين مين من قد قابلتهم من مسؤلي الوطن.
هاذ الوطني الشهم ترك في مخيلتي ترجمة كاملة في تلك اللحظات القليل التي جمعتنا معا لمعاني التقدير والآحترام.
وهاذا مادفعني اتساءل هنا مع الكثيرين بكل تأكيد للجمهور الوطني الم تكن الوطنية والكفاءة والتفاني في العمل والزهد من صفاته شخصية مميزة بأخلاقها الفاضلة جدا يشهد بها القاصي والداني يحترم للجميع مكانتهم بكل تواضع واحترام هو مايجعلني اكاد اجزم ان الجميع من اوفياء الوطن يشاطروني هاذ الإحساء تجاه هاذه الشخصية الفذ في يومنا هاذا وهاذا ماجعلني اكتب هاذه الأحرف المتواضعه صحبة شاي الصباح لأتساءل مع البعض بكل تأكيد. لماذا لا نري من النخب وفاعلي المجتمع المدني وشرفاء السياسة الوطنيين الإلتفاف وراءه وخلق مبادرة نبرهن من خلالها المواقف والتوجهات لكل الإوفياء بعيدا عن التبعية التقليدية. خصوصا اننا نعلم ان الأيام القادمة حاسمة لمستقبل بلدنا .نخطء داءما فلا ندرك الخطء ولا نستفيد من التجارب الا حين لاينفع الندم. الوقت لصالحنا والأختيار سيرو مستقبلنا. ولكلام ماينكال كامل؟؟

وفقنا الله واياكم لما يحبه ويرضاه

ولد محمد لغظف هو خيارنا

بقلم: أمير جوك

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى