يقال عمى البصر ولا عمى البصيرة. لأن خطره أشدّ لارتباطه بالعقل وادراك الأمور واستشراف مآلاتها.نلاحظ أن البعض عندنا يلاحقه عمى البصيرة ؛لا يستشير العقل ولا المنطق في ما يقدم عليه من مواقف غايته الانتفاع ووسائله اغتيال القيم .نسأل الله القناعة والسلامة من عمى البصر وطمس البصيرة.
من صفحة الإعلامي الكبير محمدو سالم ولد بوكه على تويتر
