الأخبار

هجرة ونزيف في الموريتانية للطيران..

الموريتانية للطيران لما تمثله من رمزية حيث أنها أطلقت في ظروف استثنائية وحازت على عناية خاصة في الأحاديث الخاصة والعلنية لرئيس الجمهورية بعد توقف الخطوط الجوية الموريتانية فإن الشركة الجديدة تعاني خطر الانهيار في أي لحظة بعد نزيف هجرة طواقمها الوطنية بسبب سوء معاملة مديرها للموظفين واحتقاره للطيارين العاملين بها فبدأ أغلبهم العمل في الخارج، فأحد الطيارين اختار العمل في ليبيا رغم المخاطر الجمة في هذا البلد الذي يعاني حربا أهلية لا يتوقف فيها الرصاص إلا ليبدأ بينما اختار طيار ثاني العمل في الهند منبع السحر الأسود و اختار الثالث العمل في سلطنة عُمان ليستقر الرابع في قطر.
الخامس والسادس فضلا البطالة على العمل في ظل المدير الجديد الذي يجعل من العمل في ظل إدارته الفاسد مسألة لا تطاق.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى