قالت مصادر إعلامية مطلعة إن المستشفي الإيراني بدبي فى دولة الإمارات العربية المتحدة يحتجز جثة المواطن الموريتاني ( آمادو جنك) حيث يرفض تسليم الجثة للدفن قبل تسديد مبلغ مائة وعشرة آلاف درهم إماراتي ( ما يزيد على عشرة ملايين من الأوقية ) تكاليف علاج الراحل فى المستشفي المذكور .
وحسب تلك المصادر فإن المواطن الموريتاني جنك من أوائل من سافر إلى الإمارات من الموريتانيين حيث دخل الشرطة الإيماراتية فى أول دفعة بدايات ثمانينيات القرن الماضي وظل هناك حتى توفي يوم أمس الإثنين بالمستشفي الإيراني بدبي .
وتقول تلك المصادر إن المتوفي آمادو جنك مولود 1962 بعاصمة ولاية ترارزه ولديه إقامة رسمية تنتهي 2020 بدولة الإمارات العربية المتحدة .
