شهد افتتاح ملتقى الشباب الإفريقي حضورا باهتا وهو ما ينذر بالفشل، حيث غاب أغلب الاطر والمفكرين والاساتذة الجامعيين والهيئات المدنية المهتمة بالشباب، رغم الحملة الدعائية التي أنفق عليها موارد مالية كبيرة، والاهتمام الرسمي من خلال رعاية واشراف الوزير الاول، يحي ولد حدامين.
يذكر أن هذا الملتقى الذي يدوم ثلاثة أيام يبحث سبل التنمية المستدامة والدور المنوط بالشباب في سبيل ذلك , ودراسة أسباب التطرف وطُرق مكافحته بين الشباب الافريقي.