كشفت مصادر عليمة لموقع “الحروف الثائرة” أن الرئيس محمد ولد عبد العزيز بصدد تعيين سيدي مولود ولد ابراهيم، الأمين العام السابق لوكالة التضامن الوطنية لمحاربة آثار الاسترقاق والفقر وللدمج، في منصب حكومي كبير.
وقالت المصادر إن الخبرة الادارية الكبيرة والالتزام السياسي، إضافة للثقة التي يحظى بها سيدي مولود لدى صناع القرار في البلد هي السبب في التعيين المرتقب، والذي يعد مسألة وقت فقط.
يذكر أن سيدي مولود ولد ابراهيم أحد أطر الحراطين البارزين وشغل وظائف إدارية متعددة.