الأخبار

ولد السمان يكتب عن محمد بن عبد العزيز كاتب المقال المسيئ للرسول الكريم

كتب أحد الشباب المقيمين بأمريكا مقالا ملحدا تم انتقاده و استغرابه في كثيرمن الأوساط و قد كتب ولد السمان عن صاحب هذا المنشور
ما يلي :
نبذة عن شاتم الله والرسول. .صاحب مقال ( هذا النبي من ذاك الإلاه..)
هو محمد بن علي بن محمد بن عبد العزيز بن الشيخ محمد المامي
شاب ثلاثيني يعكس تسلسل اسمه طيب منبعه من ساكنة مقاطعة تيارت ينتمي إلى أسرة عريقة ومحترمة تمتاز بالاستقامة والفضل.
بدأت إرهاصات الإلحاد والرغبة عن الدين تظهر عليه إبان مرحلة الثانوية وهو تلميذ يدرس فى ثانوية تيارت ..
وكان من تجليات ذلك أنه في يوم قائظ من أيام آخر رمضان والتلاميذ يصطفون لنيل بطاقاتهم التعريفية تم الإعلان عن تأجيل سحب البطاقات إلي أجل لاحق تخفيفا علي الصيام ليعلق هو بالقول..(رمضان گاع شنه فايتو)..
وكان يعرف عنه إهمال الصلاة حد الترك في بعض الاحيان..في عام 2002 وبعد موجة إلحادية جرفت معها الكثيرين كان هو أحد الذين أجادوا ركوبها نال شاهدة الباكلوريا فى شعبة الآداب العصرية (A) ليمنح إلى المملكة الأردنية ليعود منها حاملا شهادة اللصانص وهو مظلم الوجه تظهر عليه سمات الفجور بعد ما ساء حاله فى الأرد وتوغل بشكل أكبر فى مساره الإلحادي.
“بعد رجوعه من الاردن ذهب الي اليمن ولكنه لم يمكث اكثر من شهور هناك حيث رجع الي انواكشوط ..وبعد سنة شارك في مسابقة السفارة الامريكية بداكار وحصل علي منحة دارسية في اليابان لمدة اربع سنوات في طوكيو وعاد منها في صيف 2013″قبل فترة وبعد معاناة مع البطالة سافر إلى الولايات المتحدة وقد بيت على ما يبدو عملا زينه الشيطات فى نفسه فرآه حسنا..
سكن عند أحد أقاربه فأحسن وفادته وقد تأخر فى البحث عن الأوراق الرسمية من غير عذر واضح لينكشف السبب بعد كتابته لمقاله الشيطانى الإلحادي الإجرامي..
لم يكن هذا السبب سوى انتظاره لردة فعل تقول بتكفيره وزندقته ليقدم بعدها أوراقه طالبا اللجوء مدعيا عدم الأمان علي حياته.
بهت قريبه الذي كان يؤويه لما قرأ المقال ولم يصدق عيناه فاتصل به علي الفور وسأله هل انت فعلا من كتب المقال..
فرد عليه ما دام في صفحتي فأنا من كتبه..لعن عليه قريبه وامره بمغادرة شقته وهو يكابد هول تبنيه للمقال..
يذكر أن بعض اليساريين كشفوا عن أن هذا المعتوه متاجر بإلحاده وقد أعلنوا أنهم ضد التعرض للأديان وقد عبئوا طاقاتهم حسب قولهم لكشفه أمام الجميع كمتاجر بإلحاده لا أكثر ولا أقل..
أعاذني الله وإياكم من الضلالة بعد الهدي.

مواقع

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى