طالب سجناء التيار السلفى في موريتانيا بحوار جديد، مذكرين بالنتائج الإيجابية للحوار الأول “الذى أسفر عن إطلاق سراح عدد كبير منهم منذ سنوات، لكنه توقف رغم أنه لم يسجل أي أثر سلبي أو رد عكسي على نتائجه لا من قبل السجناء الذين استفادوا منه ولا من الذين شاركوا فيه وقبلوه ولم يستفيدوا منه”.
وحث السجناء فى بيانهم الذى أصدروه بمناسبة القمة العربية ” الدولة والضيوف والرأي العام وأصحاب الرأي بحث القيادة في هذا البلد ودعمها والإقتداء بها في الحوار وعلى أن تكمل مسيرة الحوار وتطلق النسخة الجديدة منه لتكون مثالا يحتذى وأسوة تؤتسى وأمل منشود وحل مفقود وعليها أن تضع الأسس الكفيلة بنجاحه وإنقاذ مخرجاته والعمل بتوصياته”..
وقد وقع البيان من طرف :
1ـ عبد الرحمن ولد محمد الحسين
2ـ التقي ولد يوسف
3ـ سيدي محمد ولد يزيد الملقب ديدي
4ـ يوسف شريف كاليسي
5ـ أعل الشيخ ولد إدومو
6ـ سيدي محمد ولد أعل لصفر
7ـ محمد ولد شبرنو
8ـ يعقوب ولد الميه
9ـ سيدي أحمد ولد محمد فال
10ـ لحسن ولد حماده
11ـ عبد الرحمن ولد أرده
12ـ محمد ولد عبدو
13ـ عبد الرحمن ولد محمدلمين
14ـ البخاري ولد دحان
15ـ محمد لمين ولد أمباله
16ـ أبراهيم ولد الطلبه
17ـ نور الدين ولد محمد المختار
18ـ سيدي ولد سيدنا
19ـ أحمد ولد الحضرامي
20ـ الحسين ولد عبد العزيز
21ـ لمين جوب
22ـ محمد ولد حدمين
23ـ محمود ولد الحسين
24ـ أحمد ولد العباس
25ـ أبوبكر ولد أحميّد
26ـ محمد لمين ولد الشيخ أحمد قاسم
27ـ يحي ولد الفلال
28ـ محمد أشريف ولد سيد محمد