عاجل : ولد عبد العزيز يقول إنه لا نية لديه لتعديل الدستور (ترجمة مقابلة)

ﻧﻮﺍﻛﺸﻮﻁ، 27 ﻣﺎﻳﻮ: ﺃﻛﺪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ، ﻣﺤﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻌﺰﻳﺰ، ﺃﻧﻪ ﻻ ﻧﻴﺔ ﻟﺪﻳﻪ ﻟﺘﻌﺪﻳﻞ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ ﺑﻐﻴﺔ ﻣﺄﻣﻮﺭﻳﺔ ﺛﺎﻟﺜﺔ، “ﻓﻜﺮﺓ ﻣﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻘﻂ ﻓﻲ ﺃﺫﻫﺎﻥ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ”
ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎ ﻗﺎﻝ ﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀ ﻣﻊ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺇﻋﻼﻡ ﺃﺟﻨﺒﻴﺔ .
ﻭﺃﺿﺎﻑ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﺸﺎﺋﻌﺎﺕ ﺍﻟﻤﺜﺎﺭﺓ عن ﺭﻏﺒﺘﻪ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ ﺍﻟﺤﻜﻢ “ان ﻓﻜﺮﺓ ﺗﻌﺪﻳﻞ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ ﺑﻐﻴﺔ ﺍﻟﺴﻌﻲ ﺇﻟﻰ ﻣﺄﻣﻮﺭﻳﺔ ﺛﺎﻟﺜﺔ ﺗﻮﺟﺪ ﻓﻘﻂ ﻓﻲ ﺃﺫﻫﺎﻥ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﻌﻰ ﺇﻟﻰ ﺯﻋﺰﻋﺔ ﺍﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﺒﻠﺪ. ﻣﺎﺯﻟﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﺳﻨﺔ ﻭﺷﻬﺮﺍﻥ ( ﻫﻜﺬﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺺ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﻗﻊ‏) ﻣﻦ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﻣﺄﻣﻮﺭﻳﺘﻲ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ .”
ﻭﺃﺷﺎﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ، ﺍﻟﺬﻱ ﻭﺻﻞ ﻟﻠﺤﻜﻢ 2009 ‏( ﻫﻜﺬﺍ ﻓﻲ ﺍﻷﺻﻞ)، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﺎﺩ اﻧﻘﻼﺑﺎ ﻋﺴﻜﺮﻳﺎ “ﻟﻢ ﺃﺻﺮﺡ ﻗﻂ ﺃﻧﻨﻲ ﺑﺼﺪﺩ ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ. ﻭﻓﻲ ﻣﻨﺎﺳﺒﺘﻴﻦ ﺃﻗﺴﻤﺖ ﺃﻥ ﺃﺣﺘﺮﻡ ﺍﻟﺪﺳﺘﻮﺭ. ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻳﻤﺎﻥ ﺃﻛﺜﺮ ﺃﻫﻤﻴﺔ ﻭﺃﻛﺜﺮ ﻗﻮﺓ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻣﺎ ﺳﺄﻗﻮﻟﻪ ﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﺃﻭ ﻣﺎ ﺳﺘﻘﻮﻟﻪ ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ .”
ﻭﺑﺨﺼﻮﺹ ﺍﻟﺠﺪﻝ ﺍﻟﻤﺜﺎﺭ ﺣﻮﻝ ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ ﻓﻲ ﺑﻠﺪﻩ، ﻗﺎﻝ ﻋﺰﻳﺰ ﺇﻧﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ” ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺃﻱ ﻋﺒﺪ ﻓﻲ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ .” ﻭﺃﺿﺎﻑ: “ان ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ ﻣﺠﺮﻣﺔ ﻓﻲ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴا ﻭﻣﺎ ﺗﺒﻘﻰ ﻫﻮ ﻣﺨﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﻔﻘﺮ ﻭﺍﻟﺒﺆﺱ ﻭﻛﺬﺍ ﻣﺨﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ .. ﻭﻛﻞ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺭﻳﻦ ﻣﻦ ﺃﺭﻗﺎﺀ والذين ﺗﻠﻘﻮﺍ ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻢ ﻳﻌﻴﺸﻮﻥ ﻛﻤﺎ ﺗﻌﻴﺶ ﺍﻟﺒﻘﻴﺔ ‏( ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ‏).
ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ، ” ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻟﻢ ﻳﺠﺪﻭﺍ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻔﺮﺹ ‏( ﻣﻦ ﺗﻌﻠﻴﻢ ‏) ﻫﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻮﺟﺪﻭﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻘﺮ”، ﻳﻘﻮﻝ ﻋﺰﻳﺰ، ﻣﻜﺮﺭﺍ ﺍﻟﺨﻄﺎﺏ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﺃﻧﻪ ﺑﻘﺖ “ﻣﺨﻠﻔﺎﺕ” ﻓﻘﻂ ﻣﻦ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮﺓ.
ﺇﻥ ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ— ﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺔ ﺩﺍﺋﻤﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻜﺎﻥ ﺍﻟﺴﻮﺩ ( ﻫﻜﺬﺍ ﻓﻲ النص ﺍﻷﺻلي بالإسبانية ) — ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﺃﻟﻐﻴﺖ ﺑﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﻓﻲ 1980 ، ﻭ ﺟﺮﻣﺖ ﻓﻲ 2007 ؛ ﻭﻓﻲ 2015 ﺻﻨﻔﺖ “ﺟﺮﻳﻤﺔ ﺿﺪ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ” ﻻ ﺗﻘﺒﻞ ﺍﻟﺘﻘﺎﺩﻡ، ﻭﻣﻊ ﺫﻟﻚ ، ﻓﺄﺣﻜﺎﻡ ﺍﻹﺩﺍﻧﺔ (ﻟﻠﻤﻤﺎﺭﺳﻴﻦ ﻟﻠﻌﺒﻮﺩﻳﺔ‏) ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ﺟﺪﺍ .
ﻭﺍﻋﺘﺒﺮ ﻋﺰﻳﺰ ﺃﻥ ﻣﺨﻠﻔﺎﺕ ﺍﻟﻌﺒﻮﺩﻳﺔ ﻟﻴﺴﺖ ﺣﺼﺮﺍ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ، ﺑﻞ ﻗﺎﺳﻢ ﻣﺸﺘﺮﻙ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺒﻠﺪﺍﻥ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ، ﻭﺫﻛﺮ ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻤﺜﺎﻝ.
ﻭﻟﺪﻯ ﺗﻨﺎﻭﻝ ﻣﻮﺿﻮﻉ ﺍﻷﻣﻦ ﻭﻣﻜﺎﻓﺤﺔ ﺍﻹﺭﻫﺎﺏ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩﻱ، ﺃﻛﺪ ﻋﺰﻳﺰ ﺃﻥ ﺍﻹﺟﺮﺍﺀﺍﺕ ﺍﻟﻤﺘﺨﺬﺓ، ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻮﺍﻛﺒﺔ ﺍﻟﻘﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﺤﺔ ﻟﻠﺴﻴﺎﻕ ﺍﻹﺭﻫﺎﺑﻲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ، ﺟﻌﻠﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ ﺿﻤﺎﻥ ﺃﻣﻦ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ، ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻓﻲ ﺃﻏﻠﺒﻬﺎ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺻﺤﺮﺍﻭﻳﺔ ..
ﻭﻟﺪﻯ ﺳﺆﺍﻝ ﻟﻪ ﺣﻮﻝ ﻣﺎ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻻ ﻳﻮﺟﺪ ﺃﻱ سلفي ﻣﺘﻄﺮﻑ ﻓﻲ ﻣﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺎ ﺃﺟﺎﺏ ﺳﺎﺧﺮﺍ : “ﻧﻌﻢ، ﻳﻮﺟﺪ ﻭﻫﻢ ﻓﻲ ﻋﺪﺍﺩ ﺍﻟﻌﺸﺮﻳﻦ، ﻟﻜﻨﻬﻢ ﻛﻠﻬﻢ ﻭﺭﺍﺀ ﺍﻟﻘﻀﺒﺎﻥ ..ﻓﻲ ﺃﻣﻦ ﺗﺎﻡ ﻫﻨﺎﻙ ‏(ﻓﻲ محبسهم) ﻭﻧﺤﻦ ﺃﻳﻀﺎ”، حسب تعبير الرئيس عزيز.
ﻭﺷﺪﺩ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻋﺰﻳﺰ ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻨﺠﺎﺣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺠﻠﺔ ﻓﻲ ﻣﺎ ﻳﺨﺺ ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ ﺍﻧﻌﺪﺍﻡ ﺍﻷﻣﻦ ﺗﻤﻜﻦ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺗﻮﺟﻴﻪ ﺍﻟﺠﻬﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﺍﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻭﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ.
ﻭﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﻴﺎﻕ، ﺫﻛﺮ ﺑﺈﻧﺸﺎﺀ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻟﻨﻮﺍﻛﺸﻮﻁ ﺃﻡ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻲ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺳﻴﺒﺪﺃ ﻋﻤﻠﻪ ﻓﻲ 23 ﻣﻦ ﻳﻮﻧﻴﻮ ﺍﻟﻘﺎﺩﻡ.
ﻭﻗﺎﻝ، “ﺑﻨﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺕ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ.. ﻭﻓﻘﺎ ﻟﻠﺮﺅﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﺪﻳﻨﺎ ﻟﻠﺒﻠﺪ، ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﻠﻚ ﻣﻘﺪﺭﺍﺕ ﺇﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻟﻢ ﺗﺴﺘﻐﻞ ﺑﻌﺪ”. ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ، ﺑﻄﺎﻗﺔ ﺍﺳﺘﻴﻌﺎﺑﻴﺔ ﻟﻤﻠﻴﻮﻧﻲ ﻣﺴﺎﻓﺮ ﺳﻨﻮﻳﺎ، ﻳﺘﻮﻓﺮ ﻋﻠﻰ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻧﻮﺍﻉ ﺍﻟﻄﺎﺋﺮﺍﺕ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻻﻳﺮﺑﻴﺲ A 380.
ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺎﻛﺘﺸﺎﻑ ﺍﺣﺘﻴﺎﻁ ﻫﺎﺋﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺎﺯ ﻭﺍﻟﺒﺘﺮﻭﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻛﺔ ﻣﻊ ﺍﻟﺠﺎﺭﺓ ﺍﻟﺴﻨﻐﺎﻝ، ﺃﻛﺪ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﺒﻠﺪﻳﻦ ﺍﺗﻔﻘﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺼﺎﺩﺭ ﻓﻲ ﺃﺳﺮﻉ ﻭﻗﺖ ﻣﻤﻜﻦ.
ﻭﻗﺎﻝ، “ﻟﻦ ﻧﺪﺧﻞ ﻓﻲ نزاع ﻗﺪ ﻳﺆﺧﺮ ﺍﺳﺘﻐﻼﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﺮﻭﺓ ﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻛﺔ .. ﺳﻨﻘﻮﻡ ﺑﻜﻞ ﺗﻮﺍﻓﻖ ﻭﺍﻧﺴﺠﺎﻡ ﻣﻌﺎ ﻻﺳﺘﻐﻼﻝ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﺮﻭﺓ” ، ﻣﻮﺿﺤﺎ ‏( ﺑﻤﺎ ﻻ ﻳﺪﻉ ﻣﺠﺎﻻ ﻟﻠﺸﻚ‏) ﺃﻥ ﺍﻟﺒﻠﺪﻳﻦ ﺑﺪﺀﺍ ﻣﻨﺎﻗﺸﺎﺕ ﻟﻠﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺍﺗﻔﺎﻕ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﺨﺼﻮﺹ ..
ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻷﻣﺮﻛﻴﺔ ﻛﻮﺳﻤﻮﺱ ﺃﻧﺮﺟﻲ ﻗﺪ ﺃﻋﻠﻨﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺴﻨﺔ ﻋﻦ ﺍﻛﺘﺸﺎﻑ ﺍﺣﺘﻴﺎﻃﺎﺕ ﻫﺎﺋﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺎﺯ ﻓﻲ ‏( ﺍﻟﻤﻴﺎﻩ‏) ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺒﻠﺪﻳﻦ، ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﺪﺭ ﺏ 450 ﺃﻟﻒ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻣﺘﺮﻣﻜﻌﺐ.
#ﺗﺮﺟﻤﺘﻲ _ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ
ﺳﻴﺪ ﺃﺣﻤﺪ ﻭﻟﺪ ﺃﻋﻤﺮ ﻭﻟﺪ ﻣﺤﻢ.
ﺍﻟﻤﺼﺪﺭ ﺍﻟاصلي بالإسبانية :

http://atlasinfo.info/index.php?option=com_content&view=article&id=43597…

Exit mobile version