ما يزال المواطنون الموريتانيون يتدفقون من كل حدب وصوب على منطقة”رأس الفيل” ببلدية أغورط التابعة لمقاطعة كيفة بحثا عن مواد الذهب والالماس.
وقد أعرب القادمون من المنطقة ان الناس لم تصدق النتائج التي توصلت اليها بعثة من وزارة المعادن بعدم وجود الذهب في هذه المنطقة وما زالوا يحملون أطنان الحجارة ويخزنوها , معتقدين أنها ستكون بداية الغنى ونهاية البؤس والفقر.