تداولت المواقع الإخبارية -تواترا- أن أحد المصلين هاجم الإمام الأكبر ولد حبيب الرحمن فإن ثبت ذلك فإن الحكومة مطالبة بالتحقيق الفوري مع المتهم لمعرفة ما حدث بالضبط و دوافعه و ظروف وقوعه( بعض المواقع تتحدث عن سب الإمام الأكبر في خطبة اليوم لإيران و للشيعة و أن المتهم شيعي أو من شيعة الشيعة).
و يجدر إطلاع الرأي العام الوطني علي نتائج التحقيق كي يثار نقاش عام يؤدي إلي ترسيخ حرمة الأئمة و المراجع الإسلامية … لا ينقضي عجبي من صمت روابط الأئئمة!!!
نقلا من صفحة الكاتب على الفيس بوك