فخامة الرئيس من مدينة شنقيط منارة الثقافة والتاريخ، يحث على نبذ مسلكيات التراتبية المجتمعية، والنفس القبلي والشرائحي. محذرا من خطورة ذلك على نسيجنا الاجتماعي ووحدتنا الوطنية،وبالتالي على جهود بناء دولة قوية بمؤسسات قوية خادمة للمجتمع. والحقيقة أنه من العار -في القرن الحادي والعشرين- أن نظل نتعاطى التعصب القبلي، والتفاخر بالأحساب، والطعن في الأنساب، كما كانت تمارسه في الجاهلية قبائل كنانة وهوازن وعبس وذبيان .