كان بإمكان النائب محمد بوي نصرة الرسول الكريم طبق ضوابط الشرع بدل التطوع بإعادة نشر إساءة المسيئة للرسول الكريم وادخالها لكل البيوت،والتطاول على مقام رئيس الجمهورية،والزج بعبارات بذيئة خادشة الى مبنى يختزل ما للمجتمع الموريتاني من معان وقيم وكانت لغاية البارحة “اتْفرَّگْ اجْماعَ”