نقص القادرين على التمام ! …

من يشاهد حجم الزخم الإعلامى فى الولايات المتحدة الأمريكية وأوربا والعالم العربى المصاحب لعمليات إجلاء الرعايا الأجانب من السودان، ويتابع حجم الصمت المطبق فى بلاد شنقيط من طرف النخبة التنفيذية والسياسية المحيطة بالرئيس محمد ولد الشيخ الغزوانى، يدرك كم هو مظلوم. فكم من جهد غير مسبوق ضاع بفعل عجز بعض صناع القرار عن تسويقه.

شكرا جزيلا فخامة الرئيس وألف تحية نيابة عن الكل، وأنت تسارع الزمن لإخراج أفراد الجالية بأمان، فى الوقت الذى تقف فيه دول عريقة عاجزة عن سحب أبنائها من شوارع الخرطوم وأم درمان.

Exit mobile version