لوكان لي من رأي أنصح به فخامة الرئيس يعينه على أداء الامانة لكان “أُلاهُ أرايْ الراجل ” تذكر أن رضى الناس غاية لاتدرك؛فقارِبْ وسدِّدْ ثم توكل على الله، فاصحاب النيات الحسنة-وأنتم منهم-مقارباتهم تحرسها عناية الله بجنود لم تروها.فحصنها بعدل بين الناس يكفيك الله تشويش المستهزئين.